منتديات انصار الخضرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السهل والمهل زائري العزيز انت غير مسجل في منتديات بوابة الصحراء
اذا كنت تريد التسجيل اضغط ايقونة التسجيل واذا لاترغب بل التسجيل
اضغط على اخفاء
منتديات انصار الخضرة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

السهل والمهل زائري العزيز انت غير مسجل في منتديات بوابة الصحراء
اذا كنت تريد التسجيل اضغط ايقونة التسجيل واذا لاترغب بل التسجيل
اضغط على اخفاء
منتديات انصار الخضرة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


ملتقى انصار الخضر اغاني المنتخب الجزائري فيديوات للمنتخب صور
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة

اذهب الى الأسفل 
4 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
asma
عضو مجتهد
عضو مجتهد
asma


المزاج : انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة 2210
انثى الدلو عدد المساهمات : 214
تاريخ التسجيل : 30/05/2010
العمر : 31

انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Empty
مُساهمةموضوع: انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة   انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالإثنين أغسطس 16, 2010 1:34 pm

الحلقةالسادسة*******










وقفت جامدا في مكاني ، و أنا أراقب عمّار يترنح ، ثم يهوي ، و تسكن حركاته ...
كان دوي الطائرة يزلزل طلبتي أذني ... دققت النظر إليه ... لم يحرّك ساكنا
رفعت قدمي بصعوبة و حثثتها على السير نحو عمّار
بصعوبة وصلت قربه فرأيت عينيه مفتوحتين ، و الدماء تسيل من أنفه ، و صدره ساكنا عن أية أنفاس ...
أدركت ... أنه مات ... و إنني أنا ... من قتله
استدرت للخلف و عيناي تفتشان عن رغد ...
صغيرتي الحبيبة ...
مدللتي الغالية ...
مهجة قلبي ...
رأيتها تقف بذعر عند سيارتي ، و تنظر إلي و دموعها تنهمر بغزارة ، فيما يستلقي حزامها القماشي على الرمال الناعمة بكل هدوء ...

بتثاقل و بطء ، بانهيار و ضعف شديدين ، سرت باتجاهها ...
نفذ كل ما كان في جسدي من طاقة ، فكأنما كنت أعمل على بطارية انتزعت مني و تركتني بلا طاقة و لا حراك ...

في منتصف الطريق ، انهرت ...

خررت على الأرض كما تخر قطعة قماش كانت متدلية كالستار المثبت إلى الحائط و ارتطمت ركبتاي بالرمال ... و هبطت أنظاري برأسي نحو الأرض ...
رفعت رأسي بصعوبة و نظرت إلى رغد ، و هي لا تزال واقفة في نفس الموضع و الوضع ...
بصعوبة فتحت ذراعي قليلا ، و قلت بصوت مخنوق خرج من رئتي :

" تعالي ... "

رغد نظرت إلي دون أن تتحرك ، فعدت أقول :

" تعالي ... رغد "

الآن ، أقبلت نحوي بسرعة ، و بقوة ارتمت في حضني و كادت تلقيني أرضا ...
طوّقتني بذراعيها بقوة ، و حين حاولت تطويقها أنا عجزت إلا عن رمي ذراعي المنهارتين حولها بضعف

بكيت كثيرا ... و كثيرا جدا ...
لما ضاع ... و لما انتهى ..
و لما هو آت و محتوم ...

بقينا على هذا الوضع بضع دقائق ، لا أقوى على قول أو فعل شيء ... و السكون التام يسيطر على الأجواء ...

كان طريقا بريا موحشا ، و لم تمر بنا أية سيارة حتى الآن ...

استعدت من القوة ما أمكنني من تحريك يدي قليلا ، فجعلت أمسح على رأس طفلتي و أنا أقول بحرقة و مرارة :

" سامحيني يا رغد ... سامحيني ... "

رغد استردت أنفاسها التائهة ، و قالت و وجهها لا يزال مغمورا في صدري :

" دعنا نعود للبيت "

أبعدت رأسها قليلا عني و سمحت لأعيينا باللقاء ... و أي لقاء ؟؟
لقاء مبلل بسيول عارمة من الدموع الدامية
لم يجد لساني ما يستطيع النطق به ...
حاولت النهوض أخيرا ، و ذراعاي تجاهدان من أجل حمل الصغيرة ، ففشلت

أطلقت صيحة حسرة و ألم مريرة تمنيت لو أنها زلزلت الكون كله ، و حطمت كل الأجرام و الكواكب و من عليها ... و محت الدنيا من الوجود ...

و طفلتي الصغيرة تبكي على صدري مذعورة فزعة ... و عدوّي الوغد جثة هامدة تقطر دما ... و حلمي الكبير قد ضاع و تلاشى كغبار عصفت به ريح غادرة ...
و مصيري المجهول البعيد ... كما وراء الأفق ... و الساحة الخالية إلا من رغد وأنا ... و الشمس تشهد ما حدث و يحدث ... رفعت يدي إلى السماء ... و صرخت :

" يا رب .... "

استطعت أخيرا أن اشحن بالطاقة الكافية ، لأنهض و أحمل صغيرتي على ذراعي ، و أسير بها نحو السيارة ...

لم أجلسها على المقعد المجاور لا ، بل أجلستها ملتصقة بي ، فأنا لا أريد لبضع بوصات أن تبعدها عني ...

رن هاتفي المحمول ، و الذي كان في السيارة ، ألقيت نظرة لا مبالية على اسم المتصل الظاهر في الشاشة ، كان صديقي سيف ، أخذت الهاتف و أسكته ، و ألقيت به جانبا ... فكل شيء قد انتهى ...

انطلقت بالسيارة ببطء ، و أنا لا أعرف إلى أين أتجه ... فكل شيء أمامي كان مبهما و مجهولا ...

قطعت مسافة طويلة في اتجاهات متعددة ، و نار صدري تتأجج ، و دموعي عاجزة عن إطفاء شرارة واحدة منها ...

صغيرتي ، ظلت متشبثة بي ، لا تتكلم ، و تنحدر دمعة من عينها تخترق صدري و تمزق قلمي قبل أن ينتهي بها المصير إلى ملابسها المتعطشة لمزيد من الدموع ...

بعد فترة ، مررت في طريقي بحديقة عامة

و تصورا أي تصرف لا يمت لوضعي بصلة ، هو الذي بدر مني دون تفكير !

" رغد عزيزتي ، ما رأيك باللعب هنا قليلا ؟ "

رغد رفعت بصرها إلي ببراءة و شيء من الاستغراب ... فحتى على طفلة صغيرة محدودة المدارك ، لا يبدو هذا تصرفا طبيعيا ..

" سأشتري بعض البوضا لنا أيضا ! هيا بنا "

و أوقفت السيارة ، و فتحت الباب ، و نزلت و أنزلتها عبر الباب ذاته .

أمسكت بيدها و حثثتها على السير معي نحو مدخل الحديقة

هناك ، كان العدد القليل جدا من الناس يتنزهون ، مع أطفالهم الصغار ، فهو نهار يوم دراسي و حار ...

إنني أعرف أن صغيرتي تحب الأراجيح كثيرا ، لذا ، أخذتها إلى الأرجوحة و بدأت أؤرجحها بخفة ...


تخلخل الهواء ملابسها الغارقة في الدموع ، فجففها ، و صافحت وجهها الكئيب فأنعشته ...

تصوروا أنها ابتسمت لي !

عندما كانت رغد تبتسم ، فإن الدنيا كلها ترقص بفرح في عيني ّ و البهجة تجتاح فؤادي و أي غبار لأي هموم يتبعثر و يتلاشى ...

أما هذه الابتسامة ... فقد قتلتني ...

لم أع لنفسي إلا و الدموع تقفز من عيني ّ قفزا ، و أوصالي ترتجف ارتجافا ، و قلبي يكاد يكسر ضلوعي من شدة و قوة نبضاته ...

تبتسمين يا رغد ؟ بكل بساطة ... و كأن شيئا لم يكن !؟

ألا يا ليتني ... قتلتك يا عماّر يوم تعاركنا ...

ليتني قضيت عليك منذ سنين ...

ليتني أحرقتك قبل أن تحرق قلبي و تدمر ماضي و مستقبلي ... و تحطّم أغلى ما لدي ...

" وليد "

انتبهت على صوت رغد تناديني ، و أنا غارق في الحزن المرير ...

مسحت دموعي بلا جدوى ، فالسيل منهمر و الدمعة تجر الدمعة ...

" نعم غاليتي ؟ "

" هل نشتري البوضا الآن ؟ "

أغمضت عيني ...

و أوقفت الأرجوحة شيئا فشيئا ، فنزلت و استدارت إلي ... فأخذتها في حضني و قلت باكيا و مبتسما :

" نعم يا صغيرتي ، سنشتري البوضا و أي شيء تريدينه ... و كل شيء تتمنينه ...
أي شيء أيتها الحبيبة ... أي شيء ... أي شيء ... "

و انخرطت في بكاء قوي ...

رغد ، تبدلت تعابير وجهها و قالت و هي تندفع للبكاء :

" لا تبكي وليد أرجوك "

و أجهشت بكاءا هي الأخرى ...

جذبتها إلى صدري و طوقتها بحنان و عاطفة ممزقة ... و بكينا سوية بكاءا يعجز اللسان عن وصفه ...

و القلب عن تحمله ..

و الكون عن استيعاب فيض عبره

و امتزجت دموعنا ...

و لو مر أحد منا لبكى ...

و لو شهدتم بكاءنا لخررتم باكيين ...

ألا و حسبنا الله و نعم الوكيل ....






بعد ذلك ، مسحت دموعها و دموعي ، و ابتسمت لها :

" إلى البوضا الآن ! "

حملت الطفلة الصغيرة الحجم الخفيفة الوزن الضئيلة الجسم البريئة الروح على ذراعي ، فهي تحب ذلك ...

و أنا سأفعل كل ما تحبه و تريده ... و لو أملك الدنيا و ما عليها لقدمتها لها فورا ...

قبل الرحيل ...

و هل سيعوّض ذلك شيئا ...؟؟

اشترينا البوضا ، و جلسنا نتناولها قرب النافورة ، و حين فرغت من نصيبها اشتريت لها واحدا آخر ...

و كذلك ، أطعمتها البطاطا المقلية فهي تحبها كثيرا !

أطعمتها بيدي هاتين ...

نعم ... بهاتين اليدين اللتين كثيرا ما اعتنتا بها ... في كل شيء ...

و اللتين قتلتا عمّار قبل قليل ...

و اللتين ستكبلان بالقيود ، و تذهبان إلى حيث لا يمكنني التكهن ...

جعلتها تلعب بجميع الألعاب التي تحبها ، دون قيود و دون حدود ، بل ركبت معها و للمرة الثانية في حياتها ذلك القطار السريع الذي جربنا ركوب مثيله قبل 3 سنوات ...

و كم أسعدتها التجربة الثانية !

نعم ... ببساطة ... أسعدتها !

كأي طفلة صغيرة وجدت فرصة لتلهو ... دون أن تدرك حقائق الأمور ...

لهونا كثيرا ... ، و حين اقترب الموعد الذي يفترض أن أكون فيه عند مدرسة رغد و دانة ، في انتظار خروجهما ...

" عزيزتي ، سنذهب لأخذ دانة من المدرسة ، لا تخبريها عن أي شيء "

نظرت رغد إلي باستفهام ، أمسكت بكتفيها و قلت مؤكدا :

" لا تخبري أحدا عن أي شيء ، أنا سأخبرهم بأنك لم تشائي الذهاب للمدرسة فأخذتك معي ... اتفقنا رغد ؟ عديني بذلك ؟ "

و ضغط على كتفيها و بدا الحزم في عيني ... فقالت :

" حسنا "

قلت مؤكدا :

" أخبريهم فقط أنك ذهبت معي ، و نمت أثناء الطريق و لا تعلمين أي شيء آخر ... لا تأتي بذكر أي شيء آخر رغد ... فهمت ِ عزيزتي ؟ "

" نعم "

" عديني بذلك يا رغد ... عديني "

" أعدك ... وليد "

" إذا أخلفت وعدك ، فإنني سأرحل و لن أعود إليك ثانية "

توجم وجهها ، ثم أمسكت بيدي و شدّت قبضتها بقوة و اغرورقت عيناها بالدموع و تعابيرها بالفزع و قالت :

" لا لا ترحل وليد . أرجوك . لا تتركني . أعدك . أعدك "

وصلنا إلى البيت أخيرا ، بدا الوضع شبه طبيعي ، إلا من سكون غريب من قبل رغد و التي يفترض بها أن تكون مرحة ...

الكل عزا ذلك للحزن الذي يعتريها بسبب سفري المرتقب .

سألتني أمي :

" كيف كان الامتحان ؟ "

قلت :

" سأخبرك بعد الغذاء "

و تركت العائلة تنعم بوجبة هنيئة أخيرة ...

بعد ذلك ، ذهبت إلى غرفة والدي ّ في وقت قيلولتهما الصغيرة ...

" والدي ... والدتي ... لدي ما أخبركما به "

بدا القلق على وجهيهما ، و تلعثمت الكلمات على لساني...

أمي ، حين لاحظت حالتي المقلقة قالت :

" هل الامتحان .... ؟؟ "

قلت :

" لم أحضر الامتحان "

اندهشا و تفاجأا ...

قال والدي :

" لم تحضره ؟ كيف ؟؟ لماذا ؟؟ ماذا حصل ؟؟ "

نظرت إليهما ، و سالت دموعي ... و انهرت ... و طأطأت رأسي للأرض ...

هتفت أمي بقلق و فزع :

" وليد ؟؟ "

أخذت نفسا عميقا ... و رفعت بصري إليهما و بلسان مرتجف و جسد يرتعش و شفتين مترددتين قلت :


" لقد .... قتلت عمّار "







~ ~ ~ ~ ~ ~ ~ ~





الهاتف المحمول الخاص بعمار، و الرقم الأخير الذي تم طلبه ، و الأخير الذي تم استقباله فيه ، و توقيت الاتصال ، و توقيت حدوث الوفاة ، و العراك الذي حصل مؤخرا بيني و بينه و تدخلت فيه الشرطة ، و عدم حضوري للامتحان ، كلها أمور قد قادت الشرطة إلي ّ بحيث لم يكن اعترافي ليزيدهم يقينا بأنني الفاعل ...

بقي ... شيء حيّرهم ... تركته ساكنا في قلب الرمال ...

حزام رغد

ما سر وجوده هناك ... ؟؟

أنكرت أي صلة لرغد بالموضوع بتاتا ، و لدى استجوابها أخبرتهم أنها لا تعرف شيئا ، حسب اتفاقنا

سيف أيضا تم التحقيق معه ، و أكد للشرطة أنه حين اتصل بي كنت على مقربة من المبنى حيث قاعة الامتحان

و ظل السؤال الحائر :

لماذا عدت أدراجي ؟

ما الذي دفعني للذهاب إلى شارع المطار ، و الشجار مع عمّار ، و من ثم قتله

لماذا قتلت عمّار ؟؟

ما الذي أخفيه عن الجميع ؟؟

والد صديقي سيف كان محاميا تولى الدفاع عني في القضية ، باعتبار أنني قتلته دون قصد ... و أثناء شجار ... و بدافع كبير أصر على كتمانه ...
و سأظل أكتمه في صدري ما حييت ... فإن هم حكموا بإعدامي ... أخبرت أمي قبل تنفيذ الحكم ...
و إن عشت ، سأقتل السر في صدري إلى أن أعود ... من أجل صغيرتي ...

تعقدت الأمور و تشابكت ... و ظلّ الغامض غامضا و المجهول مجهولا ،
و حكم علي ّ بالسجن لأمد بعيد ...

" أمي ... أرجوك ... لا تخبري رغد بأنني ذهبت للسجن ... اخبريها بأنني سافرت لأدرس ... و سأعود حالما أنتهي ... و قولي لها أن تنتظرني "

" أبي ... أرجوك ... لا تقسو على رغد أبدا ... اعتنوا بها جيدا جميعكم ...
فأنا لن أكون موجودا لأفعل ذلك "

كان ذلك في لقائي الأخير بوالدي ّ ، قبل أن يتم ترحيلي إلى سجن العاصمة حيث سأقضي سنوات شبابي و زهرة عمري فيه ... بدلا من الدراسة في الجامعة ... و أعود إن قدرت لي العودة خريج سجون بدلا من خريج جامعات ... و بمستقبل أسود منته ، بدلا من بداية حياة جديدة و أمل ...


هكذا ، انتهت بي الأحلام الجميلة ...


هكذا ، أبعدت عن رغد ... محبوبتي الصغيرة ، و لم يبق لي منها إلا صورتين كنت قد وضعتهما في محفظتي قبل أيام ...


و ذكريات لا تنسى أحملها في دماغي و أحلم بها كل ليلة ...


و صورتها الأخيرة مطبوعة في مخيلتي و هي تقول :


" لا لا ترحل وليد . أرجوك . لا تتركني "
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
mdahmani
Admin
mdahmani


المزاج : انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة 2210
ذكر الميزان عدد المساهمات : 913
تاريخ التسجيل : 13/11/2008
العمر : 29
الموقع : mlotfi.yoo7.com

انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة   انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالإثنين أغسطس 16, 2010 4:51 pm

شكرا لكي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ayoubzeg
عضو نشيط
عضو نشيط



المزاج : انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة 210
ذكر الدلو عدد المساهمات : 90
تاريخ التسجيل : 08/09/2010
العمر : 32
الموقع : https://mlotfi.yoo7.com/

انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة   انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالخميس سبتمبر 09, 2010 2:51 am

بارك الله فيك

انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة 847823
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mlotfi.yoo7.com/
مامينا88
عضو جديد
عضو جديد



المزاج : انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة W7eed11
انثى القوس عدد المساهمات : 28
تاريخ التسجيل : 26/06/2011
العمر : 35

انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Empty
مُساهمةموضوع: رد: انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة   انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالإثنين يونيو 27, 2011 11:56 am

جعلت دموعي تنهمر وديانا
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Images?q=tbn:ANd9GcTpSr5RLShDPtX2378s7snVc_RlwZJeXQxUmPsd17LqrmXR17Zt
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة الاولى
» انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة الثانية
» انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة الثالثة
» انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة الرابعة
» انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة الخامسة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات انصار الخضرة :: ::: المنتدى الأدبي ::: :: ::: القصص القصيرة :::-
انتقل الى:  
أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
mdahmani
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_rcapانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_voting_barانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_lcap 
oussama
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_rcapانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_voting_barانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_lcap 
بسملة
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_rcapانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_voting_barانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_lcap 
mr_zouhir
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_rcapانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_voting_barانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_lcap 
علي أسامة
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_rcapانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_voting_barانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_lcap 
MUSTAPHA
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_rcapانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_voting_barانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_lcap 
omar
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_rcapانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_voting_barانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_lcap 
moussak80
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_rcapانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_voting_barانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_lcap 
kadirov11
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_rcapانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_voting_barانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_lcap 
MrMoHaMeD
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_rcapانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_voting_barانت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة I_vote_lcap 
المواضيع الأخيرة
» مواقع بكل اللغات تسرد سيرة الرسول صلى الله عليه وسلم
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالإثنين يوليو 22, 2013 5:28 pm من طرف ندى الأزهار

» بنات النبي(صلى الله عليه وسلم)
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالإثنين يوليو 22, 2013 5:23 pm من طرف ندى الأزهار

» بديل كريم التفتيح رووووعه
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالإثنين يوليو 15, 2013 3:36 pm من طرف ندى الأزهار

»  خلطات مفيده للبشره بالصور
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالإثنين يوليو 15, 2013 3:28 pm من طرف ندى الأزهار

» كيف نكون من أحب الناس إلى الله
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالإثنين يوليو 15, 2013 2:41 pm من طرف ندى الأزهار

» صور فضائل يوم الجمعة
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالأحد يونيو 30, 2013 8:18 pm من طرف ندى الأزهار

» الروابط أراد الخير والدعوة الله
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالأحد يونيو 30, 2013 8:10 pm من طرف ندى الأزهار

» الاحتراس في القران الكريم موضوع كامل
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالأحد يونيو 30, 2013 7:52 pm من طرف ندى الأزهار

» ﻗﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻤﻪ ﻓﻲ ﺍﻟﺮﻭﻭﻭﻭﻭﻋﻪ
انت لي الرواية الاكثر من رائعة...........الحلقة السادسة Emptyالأحد يونيو 16, 2013 8:35 pm من طرف ندى الأزهار

مقطع صوتي